أرجوكم ........

السلام عليكم
شخباركم ؟؟؟؟؟!!!!!!!

عندي طلب ثاني
امبي ثلاثة بحوث من دلين السبعة
ونتون ختارو

اتمنى ان لا تردو طلبي
ورد اكرر امبي ثلاثة بحوث من دلين السبعة

الرجاااااااااااااااااء
سأكون ممتنة لكم
وشكرا

ارجوكم

يحتوي البيض على أفضل أنواع البروتين، وأعلى نسبة لها مقارنة بأي أغذية أخرى، والطاقة، والمعادن كالزنك والمنغنيز والكالسيوم الذي يتركز بالصفار، وأكثر من 10 فيتامينات مثل: فيتامينات (أ)، (ب)، (هـ) بجانب فيتامين (ب 12) الذي يعد أساسيًا في المحافظة على النظام العصبي.. إضافة إلى الأحماض الأمينية اللازمة لبناء العضلات السليمة، فضلاً عن سهولة هضم هذه العناصر.. كما يشكل البيض أيضًا مصدراً جوهرياً للثيانين والربوفلافين والنياسين والفوليت، وهو فيتامين ضروري للمحافظة على الصحة أثناء الحمل، ويحتوي على الكمية الصحيحة من حامض الأمينو الضروري لبناء أنسجة الجسم المختلفة، حيث تتركز الفيتامينات التي تحتويها البيضة في صفار البيضة، وتتركز المعادن والبروتين في بياض البيضة.. ومن الجدير بالذكر أيضًا احتواء البيضة ذات الحجم الكبير على 75 سعرة حرارية فقط و5 غرامات من الدهون.
يتراوح وزن بيضة الدجاجة ما بين 55 و60 غرامًا، وتتكون من جزءين هما: بياض البيضة الخارجي، المعروف باسم الأح، والصفار المعروف باسم المح، لكن أهم ما في البيضة هو ما تحتوي عليه من الزلال أو البروتين والدهون والأملاح ووفرة فيتامين (أ)، وهذه جميعها مفيدة، قابلة للهضم، وتلبي حاجة الجسم النامي. كذلك يعتبر صفار البيض من الأطعمة القليلة المحتوية على فيتامين (د) بشكل طبيعي، والتي تحتوي كذلك على مادة الكولين وهي مادة غذائية أساسية تساعد على عمل الدماغ، وهذه المادة تنتقل إلى الجنين، ويؤكد الباحثون أن هذه المادة تساعد على نمو الدماغ وتقوية الذاكرة..
وتشير تلك المكونات والتي يتميز بها البيض عن غيره من الأغذية إلى أنه من الأغذية اللازمة لبناء أجساد صحية وسليمة للصغار، وأكثر منه للكبار، بل إنه قد يكون ضارًا من كثرة فوائده لكبار السن ومرضى ضغط الدم المرتفع وتصلب الشرايين، لوفرة ما يحويه صفار البيض من الكوليسترول وثلاثيات الجليسرين المتوافرة في دهن البيض.. ولأنه من المؤكد أن القيمة الغذائية ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعمر البيض، لهذا يحرص الناس على شراء البيض الطازج واستهلاكه، نظرًا لارتفاع قيمته الغذائية، ولطعمه المحبب ونكهته المرغوبة.. والفرق بين هذا وذاك هو أن البيضة الطازجة تتميز بوجود فراغ هوائي لا يزيد على ثلاثة أرباع البوصة المكعبة أو ربما أقل من ذلك، كما أن الصفار فيها جامد لا تشويه فيه كالبقع والدم، كما أن البياض رائق لا عكر فيه ولا لون.. وقشرة البيضة الطازجة خشنة، لو نظرت خلالها في ضوء الشمس أو أي شعاع قوي فستجدها رائعة لا تشوبها بقعة ما ولا ظلال. وحتى تتأكدي من أن البيض طازج، يمكن وضعه بهدوء داخل وعاء زجاجي مليء بالماء، حيث تتزايد كمية الهواء الموجودة داخل قشر البيض مع تقادم عمره، لذلك فإن البيض القديم يطفو على الماء. والجدير بالذكر هنا أن لون البيض ليس له أي علاقة بالفيتامينات والبروتينات الموجودة فيه، وإن لاحظت عند فقس البيضة أنها متماسكة بعض الشيء ولا تنتشر بسرعة مثل الماء فهي طازجة.
وعن مشاركة البيض في ماراثون مكافحة الأجسام فقد وجد العلماء في كلية هارفارد الطبية أن الفتيات اللاتي تناولن البيض بانتظام تعرضن بصورة أقل للإصابة بسرطان الثدي في حياتهن اللاحقة.. وأشار الخبراء إلى أن هذا البحث يضيف المزيد من الإثباتات على أهمية الدور الذي يلعبه الغذاء في زيادة أو تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، مؤكدين ضرورة أن تتناول جميع السيدات غذاء صحيًا ومتوازنًا لدرء خطر المرض. وسجل العلماء أن زيادة استهلاك البيض ترافق بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي، في حين أن الاستهلاك العالي من الزبدة زاد هذا الخطر، كما تبين أن زيادة استهلاك الزيوت النباتية والألياف الغذائية تتناسب عكسيًا مع خطر سرطان الثدي.. كما أن بعض الدراسات الأخرى تقول: إن لصفار البيض دورًا في الحماية من تصلب الشرايين، ولكنه في الوقت نفسه يزيد من نسبة الكوليسترول في الدم، مما ينتج عنه العديد من الأمراض.. وأظهرت الدراسة التي نشرتها مجلة (سيركيوليشن) الصادرة عن جمعية القلب الأميركية أن مح البيض يحتوي على مركب كاروتينويدي يسمى (لوتين) يحمي من الإصابة بتصلب الشرايين الذي يسبب بدوره أمراض القلب.. وأفادت دراسة سابقة أجراها الباحثون في جامعة هارفارد ونشرتها مجلة الجمعية الطبية الأميركية أن تناول بيضة واحدة يوميًا ليس له تأثير سلبي على خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية أو السكتات الدماغية بين الرجال والنساء الأصحاء.
كما أنه للبيض فوائد أخرى، ليس للصحة الداخلية فقط، بل للجمال الخارجي أيضًا، حيث أثبتت التجارب مدى فاعليته في علاج الكثير من مشكلات الشعر، ومنها الشعر الضعيف، المرهق، الباهت، الخفيف، والمتساقط، حيث يمكن عمل علاج للشعر بواسطة البيض فقط، أو بإضافته لبعض المواد.
وإليكِ طرق بسيطة ووصفات طبيعية بشكل أسبوعي، لشعر صحي وجميل:
- أولاً.. الشعر الضعيف والمتساقط:
يمكنك استخدام ملعقة مايونيز، ملعقة عسل، ملعقة زبادي، ملعقة زيت زيتون، وصفار بيضة، وتخلط هذه المكونات معاً ويجهز بها حمام زيت، ويوضع على الشعر لمدة ساعتين.
- ثانياً.. الشعر الجاف:
أحضري بيضتين أو أربع بيضات مخفوقة، وذلك حسب طول الشعر وكثافته، وتبلل جذور الشعر به ثم يدلك الشعر بعمل مساج لكامل فروة الرأس، ثم يرفع الشعر إلى أعلى الرأس.. ويغطى الشعر ببونيه «غطاء الرأس» لمدة ساعة وبعد ذلك يرفع البونيه ويترك الشعر حتى يجف ثم يغسل بالشامبو والبلسم.
- ثالثاً.. الشعر المقصف:
اخلطي بيضتين مع ملعقتين من زيت الجرجير أو زيت الذرة، ويتم خفقهما معاً جيداً ثم عمل الخطوات السابقة نفسها.
- رابعاً.. الشعر العادي والجاف:
‏وهو مكون من بيضة واحدة‏ ونصف فنجان ماء دافئ.. ‏ويضرب البيض النيئ ويخلط جيداً بالماء الدافئ، ثم تدهن فروة الرأس والشعر، ويغطى الرأس بغطاء بلاستيك لمدة خمس دقائق، وبعد ذلك يشطف الشعر بالماء الفاتر‏.
وحتى تستفيد من كل فوائد البيض وما يحتويه من فيتامينات وبروتينات يشكل طبيعي لا يؤثر عليك بالسلب يجب اتباع نظام غذائي معين وأسلوب معين في استخدامه، باتباع بعض النصائح منها أنه عند تخزين البيض يتم وضعه على جوانبه، وذلك للإبقاء على صفار البيض بعيداً عن الجيب الهوائي في الطرف غير الحاد.. ويفضل حفظ البيض مبرداً في وعاء بتهوية جيدة، إما في صناديقه الأصلية أو في صحن كبير.. واعرف أن:
- بيضة واحدة كبيرة كاملة (صفار+بياض) تحتوي على حوالي 213 مللي غم من الكوليسترول، وتمثل نسبة 71% من إجمالي نسبة الكوليسترول التي ينبغي على الشخص السليم ألا يتعداها في اليوم الواحد (أقل من 300 مللي غم).. لكنها في الوقت نفسه تمثل نسبة كبيرة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في نسبة الكوليسترول أو تتوافر لديهم عوامل الإصابة بأمرض القلب.
- في حالة تناول أكثر من بيضة أو بيضة واحدة أكبر من الحجم السابق (المقياس احتواؤها على نسب كوليسترول أعلى).. فكلاهما ستكون نسبة الكوليسترول من المسموح به للتناول اليومي ستصل إلى حوالي 93%.
- إذا تناولت بيضة كاملة في يوم فحاول أن تتجنب تناول أي أطعمة تحتوي على كوليسترول في اليوم نفسه، أو أن تحد منها إن صح القول.
- إذا كنت تعاني من أمراض الشرايين التاجية، السكر، أو أي أمراض متعلقة بالأوعية، فلابد أن تقلل من معدل استهلاكك للكوليسترول أقل من 200 مللي غم.. عليك باختبار بيضة واحدة صغيرة أو متوسطة الحجم (157 – 187 مللي غم كوليسترول) مع الموازنة مع الأطعمة الأخرى.
- وجبة نباتية واحدة أو أكثر في اليوم نفسه الذي تتناول فيه البيض بالخيار الأفضل لك (أي لا تلجأ إلى اللحوم أو الجبن أو المخبوزات خاصة الأخيرة لأنها تحتوي على البيض كمكون أساسي فيها).. أما إذا تناولت وجبة بها لحم فاحرص على أن تكون شريحة صغيرة وخالية من الدهون.
- لا يحتوي بياض البيض على الكوليسترول، لذا يمكنك استخدام بياض بيضتين بالإضافة إلى ملعقتين من أحد الزيوت غير المشبعة في الطهي بدلاً من بيضة واحدة كاملة.
- رغم الاتهام الكبير بالدور السلبي الذي يلعبه الكوليسترول بالبيض على الجسم، إلا أن دراسة جديدة وجدت أيضا أن للكوليسترول الموجود في البيض دور ضئيل في هذه الأمراض مقارنة بالدهون المشبعة في الغذاء مثل الأطعمة السريعة والمقلية وشحوميات اللحوم والأغذية الدسمة.
- عليك بتناول بيضة واحدة مطهية أو بياض البيض، أما البيض النيئ فلا ينبغي تناوله لأنه قد يحتوي على بكتيريا ضارة وخطيرة بالصحة.
- معظم الأطعمة العالية في نسبة الكوليسترول تكون عالية أيضاً في نسبة دهونها المشبعة والعكس صحيح.. وقد يكون البيض والسمك من المواد الغذائية المحيرة، لكنها من أشهر مصادر الكوليسترول، لكنها على الجانب الآخر قليلة في دهونها المشبعة على غير المألوف.
- الأفضل ألا يزيد تناول البيض في الأسبوع على عشر بيضات.
- يوجد لدى بعض الناس استعداد فطري للحساسية من أحد مكونات البيض، وبخاصة زلاله، وهذا أمر تكتشفه الصدفة والملاحظة، ولا علاج له سوى البعد عن تناول البيض، والحذر من كل طعام يكون البيض ضمن تركيباته.
- إذا كنت من مرضى تصلب الشرايين، والمصابون بضغط الدم المرتفع، أو ممن يعانون من أمراض القلب ونوباته، أو المصابين بحصى المرارة والكلى فابتعد عن البيض.
- هناك نوعان من التسمم الغذائي، أحدهما تسببه ميكروبات يسمونها السالمونيللا، وقد وجدوها بنسبة توازي ثمانية بالمائة في البيض، تتسرب إليه من الدجاج المريض، فإذا ما التهم الإنسان البيضة نيئة فإن عصيات هذه الميكروبات تتكاثر في الأمعاء، وتسبب له تسممًا يتميز بالإسهال والقيء والمغص وارتفاع درجة الحرارة، ويداهمه ذلك عقب يوم أو بعض يوم من تناوله البيض، لكنه ليس مرضًا قاتلاً، إذ يشفى المريض منه بعد فترة ويعود إلى حاله.. أما التسمم الغذائي الآخر فهو بسبب مكورات على شكل عنقود العنب، لهذا سموه باسم العنقودية، وتأتي من تلوث قشرة البيض، فإذا ما كسرها الطاهي دون غسيل فقد يقع منها بعض ما يلوث الطعام، والبيض مزرعة طيبة لتكاثر هذه الميكروبات التي تفرز سمومها، وتؤدي إلى أعراض التسمم التي يعاني منها المصاب عقب ساعات معدودة من التهامه الطعام.
- توصي منظمة الصحة العالمية بعدم تناول ما يزيد على عشر بيضات كاملة أسبوعيًا، بما في ذلك تلك المستخدمة في المايونيز.. وكما يؤكد اختصاصيو التغذية فإن محتوى الدهون يختفي تماماً عند استبدال كل بيضة كاملة في وجبتك ببياض اثنتين من البيض.. وهناك قدر زائد قليلاً من البروتين في بياض البيض مقارنة بصفار البيض، لذلك يمكن للمرء أن يحظى بفوائده حتى أثناء مراقبة مستوى الكوليسترول لديه.

يسلمووووو اختي حور العين
اختي مريام هو يوم الاثنين التسليم
وشكرا لكم على مبادرتكم

كيف تختاروجبات صحية متوازنة؟!