مراسم تأبين المجدّد الثاني المرجع الشيرازي الراحل في ذكراه الثامنة أحياها مكتب سماحة المرجع الشيرازي في قم المقدسة بمناسبة الذكرى السنوية الثامنة لرحيل فقيه أهل البيت صلوات الله عليهم، المجدد الثاني، المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي أعلى الله درجاته، أقيم مجلس تأبيني في مسجد الإمام زين العابدين صلوات الله عليه في مدينة قم المقدسة يوم الثلاثاء الموافق للثاني من شهر شوال المكرّم 1430 للهجرة، بعد صلاتي المغرب والعشاء، من قبل مكتب المرجع الديني سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله. حضره المراجع الأعلام والعلماء، وضيوف من العراق والخليج، وجمع غفير من أهل العلم والشخصيات الدينية والثقافية والاجتماعية ومحبّي أهل البيت الأطهار سلام الله عليهم من طهران وأصفهان ومشهد المقدسة وشيراز والأحواز ويزد وكاشان ونهاوند، إضافة إلى المؤمنين من قم المقدسة. بدء المجلس بتلاوة معطرة لآيات من القرآن الحكيم تلاها أحد قرّاء القرآن. ثم اعتلى المنبر الخطيب المفوّه حجّة الإسلام والمسلمين فضيلة الشيخ الصادقي دام عزّه. في بداية حديثه قدّم الشيخ الصادقي التعازي إلى مولانا المفدّى الإمام المهدي المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف، وإلى سماحة المرجع الشيرازي دام ظله، وإلى السادة الكرام من آل الشيرازي حفظهم الله وإلى الحوزة العلمية المباركة بهذه المناسبة المؤلمة. كما أشاد الصادقي بالحضور القوي والمشاركة الفاعلة من قبل المؤمنين في إحياء ذكرى رحيل المرجع الشيرازي قدّس سرّه الشريف. بعدها تطرّق الصادقي إلى بيان جوانب من السيرة المشرقة والفوّاحة لمولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: لقد كان النبي الأعظم صلى الله عليه وآله مبلغاً لما أنزل من الله تبارك وتعالى، وكان صلوات الله عليه وآله في طليعة العاملين بأصول الدين وقيمه وأحكامه وأخلاقه وآدابه، فكان صلى الله عليه وآله خير قدوة وأسوة للعالمين أجمع. وقال: ففي الحروب التي شنّها الأعداء والكفّار والمشركين على الإسلام كان رسول الله صلى الله عليه وآله في مقدمة جيش المسلمين وكان يقاتل الأعداء في الصف الأول، وعن ذلك يقول مولانا الإمام أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه:«كنّا إذا احمر البأس اتقينا برسول الله صلى الله عليه وآله»، أي: إذا اشتدّت الحرب استقبلنا العدو به وجعلناه لنا وقاية. فكان المسلمون يزدادون معنوية وحماسة في الدفاع عن الدين، لما كانوا يرونه من رسول الله صلى الله عليه وآله. وقال الصادقي: لقد اقتدى المرجع الراحل آية الله العظمى السيد محمّد الحسيني الشيرازي أعلى الله درجاته بجدّه رسول الله صلى الله عليه وآله، فكان معرضاً عن الدنيا وزخرفها، وعاش زاهداً ومجاهداً ومدافعاً عن قيم الإسلام ومبادئه وقضى عمره الشريف في بيان وتعريف الصورة الحقيقية للإسلام الذي أتى به الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله والذي طبّقه ودعا إليه مولانا الإمام أمير المؤمنين والأئمة الهداة الأطهار صلوات الله عليهم، وخلّف آثاراً علمية جليلة ورائعة قلّ نظيرها في عالمنا. وأضاف: كما كان مرجعنا الراحل قدّس سرّه داعياً إلى التمسّك بمبادئ القضية الحسينية المقدسة وإحياء وتعظيم شعائرها المقدسة، وقضى حياته الشريفة في هذا السبيل. أما ختام المجلس، فكان ذكر مصائب مولانا الإمام الحسين صلوات الله عليه وقراءة القصائد الشجية قرأها الرادود الحاج علي باشا. |
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 471 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 471 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 471 بتاريخ الإثنين نوفمبر 25, 2024 9:35 pm
دخول
أخبار الذكرى الثامنة حول العالم-رحيل الشيرازي
مريام- Admin
اوسمة العضو : عدد الاوسمة3
المزيد : عدد الاوسم3
supper : عدد الاوسمة3
تميز العضو : 13
عدد المساهمات : 5378
نشاط العضو : 68103
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
العمر : 35
الموقع : كربلاء الصغرى
طالبة جامعية
احترام القوانين : cool
- مساهمة رقم 1
أخبار الذكرى الثامنة حول العالم-رحيل الشيرازي
عاشقة المهدي (ع)- مشرف قسم الانمي
اوسمة العضو : عدد الاوسمة1
تميز العضو : 28
عدد المساهمات : 5950
نشاط العضو : 62250
تاريخ التسجيل : 03/10/2009
العمر : 28
الموقع : على جناح الملائكة
احترام القوانين : كول جدا
- مساهمة رقم 2
رد: أخبار الذكرى الثامنة حول العالم-رحيل الشيرازي
رحم الله
الورده- مجموعة المشرف العام
اوسمة العضو : وسام الاجتهاد "2"
المزيد : عدد الاوسمة2
تميز العضو : 24
عدد المساهمات : 4249
نشاط العضو : 60407
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
العمر : 25
الموقع : على جناح الملائكه
احترام القوانين : cool
- مساهمة رقم 3
رد: أخبار الذكرى الثامنة حول العالم-رحيل الشيرازي
مريام- Admin
اوسمة العضو : عدد الاوسمة3
المزيد : عدد الاوسم3
supper : عدد الاوسمة3
تميز العضو : 13
عدد المساهمات : 5378
نشاط العضو : 68103
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
العمر : 35
الموقع : كربلاء الصغرى
طالبة جامعية
احترام القوانين : cool
- مساهمة رقم 4
رد: أخبار الذكرى الثامنة حول العالم-رحيل الشيرازي
مهرجان تأبيني أقامته الجالية المسلمة في النرويج لإحياء الذكرى الثامنة للمرجع الشيرازي الراحل قدّس سرّه في حضور حشد كبير من أبناء الجالية المسلمة من العراقيين والأفغان وجنسيات أخرى مختلفة، شهدت العاصمة النرويجية أوسلو، إقامة مهرجان تأبيني بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي قدّس سرّه. ابتدأ المهرجان الذي أقيم بمشاركة (مركز سيد الشهداء عليه السلام) و(مركز الهدى الثقافي في حسينية أم البنين عليها السلام) بتلاوة آيات من الذكر الحكيم تلاها القارئ الحاج أبو حيدر. بعدها عرض فلمين وثائقين عن المرجع الشيرازي الراحل، باللغة العربية والفارسية، تضمّنا توجيهات وإرشادات الفقيه الراحل ونصائحه للمؤمنين، بتقوى الله وخدمة الإسلام المظلوم ونشر فضائل وسيرة الأئمة الأطهار صلوات الله عليهم أجمعين. وتضمّن الفيلمان أيضاً توصيات بوحدة المسلمين ونبذ التفرقه بين الإخوة السنة والشيعة في العراق. وفي خطابه باللغة الفارسية يتحدّث المرجع الراحل عن مظلومية الإخوة الأفغان ومعاناتهم من الحكومات المتعاقبة. وأثناء المهرجان تم فتح خط هاتفي مباشر مع بيت المرجع الديني سماحة آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي دام ظله، حيث وجّه نجله حجّة الإسلام والمسلمين السيد حسين الشيرازي دام عزّه كلمة بالمناسبة، نوّه فيها إلى دور العلماء في إنقاذ الأمة والتصدّي لكل المخططات والمشاريع التي تريد أن تغيّر هويتها وتبعدها عن أصول وثوابت العقيدة. كما تحدّث عن سيرة المرجع الشيرازي الراحل منوهاً بجهاده وخدمته للدين والمذهب، ودوره الكبير في إنشاء المؤسسات الدينية والثقافية والاجتماعية، وكيف أنه جسّد المرجعية ودورها في التصدّي لكل احتياجات الأمة ووصفه بأنه كان أمة بحق في كل عطائه الفكري والديني والتوجيهي التربوي، وأن حياته قائمة على أسس التقوى والورع والعبادة. وأضاف السيد حسين الشيرازي بأن عمّه المرجع الراحل كان يطرح نظريات واقعية ويسعى إلى تطبيقها، وليست مجرد نظريات مثالية، ففي مجال دعوته إلى تشكيل المؤسسات، عكف على ترجمة هذه الدعوة فأسس شخصياً عشرات المؤسسات، وقام مقلّدون له بتأسيس المئات منها في كل أنحاء العالم، وفي دعوته إلى السلم الاجتماعي والتآخي كان يهدف إلى إعادة خلق المنظومة الاجتماعية التي أمر بها الإسلام العظيم في عدم إلغاء الآخر وفي التواصل الاجتماعي الأسري بعدما بدأت الأسرة المسلمة في مجتمعاتنا تتفكك بفعل الأفكار الغربية. وأوضح السيد حسين الشيرازي بأن المرجع الراحل قدّس سرّه الشريف تصدّى للعدوان السياسي والثقافي الذي تعرّضت له الأمة وبذل عملاً وعلماً في هذا المجال، حيث كتب عدة كتب نهضوية بحق فريدة من نوعها في هذا الشان مثل «السبيل إلى إنهاض المسلمين» و«التغيير» و«حكومة المليار مسلم» وكتب أخرى فريدة ومتميزة بثراء وعطاء الأفكار التي طرحها المرجع الراحل قدّس سرّه. ودعا السيد حسين الشيرازي، في كلمته باللغتين العربية والفارسية أبناء الجالية المسلمة إلى العمل لخدمة الجالية المسلمة ونشر الإسلام وتعريف النرويجيين وبقية الشعوب على عظمة مدرسة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام، وان الإسلام دين علم وعمل ومحبّة وسلام. وابتهل إلى الباري عزّ وجلّ أن ينصر الشعب العراقي والأفغاني على أعدائه وأن ينصر أتباع آل محمد صلوات الله عليهم في العراق وأفغانستان وفي كل مكان على كل من يريد سوءاً بهم وبالدين والمذهب. كما تحدّث سماحة حجة الإسلام والمسلمين الشيخ الريحاني حيث نوّه بالدور الكبير الذي قام به المرجع الشيرازي الراحل في إثراء المكتبة الفقهية بموسوعته الفقية التي ناهزت الـ( 140 ) مجلداً، وكتبه الأخرى التي زادت على الألف ومئتي كتاب في مختلف مجالات المعرفة والثقافية الدينية والتعريف بسيرة أهل البيت عليهم السلام، وقال: إن الإمام الشيرازي نذر حياته لخدمة الإسلام وخدمة مذهب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام. وفي الختام ألقى حجة الأسلام والمسلمين الحاج الشيخ الصادقي كلمة بالمناسبة، استذكر فيها سيرة المرجع الراحل السيد محمد الشيرازي، وتحدّث عن زهده وتقواه وحياته الحافلة بالعمل والعلم. كما تحدّث الشيخ الصادقي عن اهتمام سماحة الفقيد الراحل بالشعب الأفغاني وبالشيعة المظلومين بشكل خاص، ووصفه بأنه من المدافعين والمحامين عن القضية الأفغانية وعن شيعة أفغانستان، وذكر الصادقي بأن المرجع الراحل التقى بالقائد الأفغاني الشيعي المجاهد الشهيد مزاري وبارك له ولزملائه العمل الجهادي ضد طالبان، وقال له: إن الشعب الأفغاني يستحقّ الكثير للتخلّص من الظلمة. وأوضح الشيخ صادقي بأن مرجعية آل الشيرازي المتمثلة الآن بالمرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي دام ظله، تهتم بأمور الشعوب والأمة الإسلامية، وهي اهتمت ومازالت تهتم بقضايا الشعب الأفغاني وخاصة الشيعة الأفغان الذين تعرّضوا للكثير من المعاناة والظلم. |
مركز الإمام عليّ في العاصمة الأمريكية واشنطن يحيي ذكرى استشهاد الإمام الصادق والذكرى الثامنة للمرجع الشيرازي الراحل بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام جعفر الصادق صلوات الله عليه، وتزامناً مع الذكرى السنوية الثامنة لرحيل فقيه أهل البيت صلوات الله عليهم المجدّد الثاني والمرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمّد الحسيني الشيرازي أعلى الله درجاته، أقيم في (مركز الإمام عليّ صلوات الله عليه) في العاصمة الأمريكية واشنطن مجلس تأبيني يوم السبت الموافق للثامن والعشرين من شهر شوال المكرّم 1430 للهجرة. بدأ المجلس بتلاوة عطرة لآيات من القرآن الحكيم تلاها أحد قرّاء القرآن, ثم تحدّث الشيخ محمّد تقي باقر (أمين عام منظمة اللاعنف الإسلامية) عن شخصية المرجع الراحل رضوان الله تعالى عليه مستعرضاً أربعة نقاط: 1_مكانة العلم والعلماء ومدى التأثير في المجتمع الحضاري. 2_العالم العامل وأثره في تجسيد النصوص الدينية. 3_الدور الجهادي للعالم وتأثيره في كيفية تطبيق أحكام الشريعة. 4_العالم المسؤول ومدى تأثيره في تربية الأجيال والحفاظ على المستوى الثقافي والتربوي للمجتمع. وختم الشيخ باقر كلامه بذكر جوانب حياتية ومهمة جمعته والمرجع الراحل قدّس سرّه . بعدها ألقى مقدّم الحفل الأستاذ عبد الله القريش و(المدير العام للمركز) بعض الأبيات من قصيدة آية الله السيد مرتضى القزويني التي كتبها بمناسبة رحيل المجدد الشيرازي الثاني قدّس سرّه، وأردفها بكلمة أكد فيها: إن المجدّد الشيرازي قدّس سرّه استطاع أن يقرأ تاريخ جدّه الإمام الصادق صلوات الله عليه قراءة استراتيجية, قراءة تلميذ لأستاذه وحفيد لجدّه, فقرأ مكانة الإمام الصادق صلوات الله عليه العلمية والفقهية، فكان أعلى الله درجاته تلميذاً لجدّه الصادق سلام الله عليه في العلم والأخلاق والفقه والفقاهة, حيث تعلّم واستفاد من حياة جدّه منهجية العمل واستراتيجية التحرّك. وكما أسّس الإمام الصادق صلوات الله عليه مدرسة علمية, سار السيد الراحل على نهج جدّه في تأسيس مدرسة رسالية مباركة واضحة المعالم, وإسلامية المنطلق, ورسالية التحرّك. كما اقتفى أثره في الاهتمام بتربية الكوادر الرسالية, فربّى المفكّرين والكتّاب والخطباء ورجال الدين, بالإضافة إلى طرحه مشروعاً دينياً وحضارياً وثقافياً للأمة, فقد كان رحمة الله عليه مثالاً صادقاً للعالم الربّاني الذي قرن العلم بالعمل وانفتح على الحضارة المعاصرة وطوّع أساليبها لخدمة المشروع الإسلامي الحضاري, فضرب مثالاً رائعاً ونموذجاً حيّاً للمرجعية العاملة, فالسلام عليه يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث حيّاً. أما مسك الختام فكان مجلساً حسينياً بالمناسبة للشيخ أبو محمّد الأسدي قال فيه: لقد كان المرجع الشيرازي الراحل أعلى الله درجاته مثالاً للإيمان والتقوى والعلم والزهد والتواضع وجميع الصفات الخيرة, فعندما كنّا ننظر إليه كان يذكّرنا بالأئمة الأطهر صلوات الله عليهم. وأضاف: لقد حصل قدّس سرّه على درجة الاجتهاد وهو لم يبلغ العشرين من عمره، ومن أهم ما امتاز به قدّس سرّه أنه: 1- كتب في الفقه بشتى أقسامه لأساتذة الحوزة العلمية, كما كتب للأطفال والناشئين وللشباب ولمختلف الأعمار ولكل المستويات. 2- تصدّى للأنظمة الظالمة التي حكمت العراق, حتى حكم عليه بالإعدام من قبل حزب البعث الكافر, وقد بيّن رضوان الله عليه مواقفه في العديد من مؤلفاته. 3- كان أول من دعى وأسّس التزويج الجماعي، ومؤسسات القرض الحسن والمدارس الدينية. وختم الأسدي حديثه بذكر مصيبة مولانا الإمام الحسين وأخيه العباس سلام الله عليهما. |
مريام- Admin
اوسمة العضو : عدد الاوسمة3
المزيد : عدد الاوسم3
supper : عدد الاوسمة3
تميز العضو : 13
عدد المساهمات : 5378
نشاط العضو : 68103
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
العمر : 35
الموقع : كربلاء الصغرى
طالبة جامعية
احترام القوانين : cool
- مساهمة رقم 5
رد: أخبار الذكرى الثامنة حول العالم-رحيل الشيرازي
وقدس الله روحه الشريفة
السبت يوليو 13, 2013 2:06 am من طرف الورده
» باك المنتدى
السبت يوليو 13, 2013 1:58 am من طرف الورده
» افكار للرفوف رووعه
الجمعة يونيو 28, 2013 5:19 pm من طرف الورده
» تصميم ازياء(اول تجربه لي )
الجمعة يونيو 28, 2013 5:17 pm من طرف الورده
» طريقة عمل آيسكريم~..
الجمعة فبراير 01, 2013 10:42 pm من طرف الورده
» عندمآإ ........
الثلاثاء يناير 29, 2013 11:59 pm من طرف الورده
» يا علي ( رسمتي )
الثلاثاء يناير 29, 2013 11:55 pm من طرف الورده
» ،،دفتر حضور وغياب ارجو التثبيت ،،
الثلاثاء يناير 29, 2013 11:47 pm من طرف الورده
» عضوين في قفص المواجهه
السبت ديسمبر 29, 2012 6:52 pm من طرف الورده